نأسف، تم بيع هذا العقار. يمكنكم التواصل معنا لإيجاد فرص مشابهة
شقة 2+1 - 110م²
ملاحظات
شقة 2+1 ، على بعد خمس دقائق من محطة المتروبوس، بداخل مجمع سكني ، بمنطقة بيليك دوزو المتميزة بالجانب الأوروبي من اسطنبول
شقة مميزة بالقرب من جميع الخدمات!
موقف سيارات: توفر الشقة موقف سيارات خاص لراحتك.
أمن: تتمتع الشقة بأمن على مدار 24 ساعة لضمان سلامتك.
تدفئة مركزية
موقع متميز: تقع الشقة بالقرب من العديد من الخدمات المهمة، بما في ذلك:
قوة شرطة: توفر لك هذه القرب شعورًا بالأمان والراحة.
موقف حافلات : تسهل عليك هذه القرب من الوصول إلى جميع أنحاء المدينة.
مدرسة متوسطة: تقع هذه المدرسة بالقرب من الشقة، مما يجعلها مثالية للعائلات التي لديها أطفال.
مدرسة ثانوية: تقع هذه المدرسة بالقرب من الشقة، مما يجعلها مثالية لطلاب المدارس الثانوية.
مدرسة تكنولوجيا المعلومات: تقع هذه المدرسة بالقرب من الشقة، مما يجعلها مثالية لطلاب تكنولوجيا المعلومات.
مستشفى: على بعد خمس دقائق يسهل عليك هذا القرب من الحصول على الرعاية الطبية عند الحاجة.
محطة مترو بوس : على بعد خمس دقائق تسهل عليك هذه القرب من الوصول إلى جميع أنحاء المدينة بسهولة.
مميزات منطقة بيليك دوزو:
عقارات مزدهرة:
تشهد منطقة بيليك دوزو ازديادًا سريعًا في قيمة الأراضي والعقارات، مما يجعلها وجهة استثمارية جذابة سواء على المدى القصير أو الطويل.
مجتمع متعلم:
يتمتع سكان بيليك دوزو بأحد أعلى مستويات التعليم في اسطنبول، حيث تنتشر فيها العديد من المدارس والجامعات المرموقة، مما يخلق بيئة ثقافية غنية ويوفر فرصًا تعليمية ممتازة للأطفال.
تخطيط عصري:
تُجسد بيليك دوزو هوية عمرانية جديدة، حيث تتميز بتخطيطها الحديث الذي يشمل شوارع واسعة ومساحات خضراء كبيرة، مما يُضفي عليها لمسة جمالية ويُحسّن من جودة الحياة فيها.
مساحات خضراء واسعة:
تُولي منطقة بيليك دوزو اهتمامًا خاصًا بتوفير المساحات الخضراء، حيث يتم تخصيص 10 متر مربع للفرد من هذه المساحات، مما يجعلها بيئة صحية ومريحة للعيش.
موقع متميز:
يمرّ الطريق السريع E-5 في منطقة بيليك دوزو، وهو من أهم طرق النقل في اسطنبول، وإضافةً إلى ذلك تتوفر فيها خدمة المتروبوس على مدار 24 ساعة، مما يسهل على السكان التنقل داخل المدينة وخارجها.
جاذبية حضارية:
بفضل تصميماتها الأوروبية الحديثة ومساحاتها الخضراء الواسعة، تجذب منطقة بيليك دوزو الطبقات الوسطى والعليا من المجتمع، مما يُضفي عليها طابعًا حضاريًا راقيًا.
الموقع
الأستاذ/ محمد
