جسر البوسفور: وهو أحد الجسرين الذين يصلان أوروبا بآسيا. يبلغ طوله 1,510 متر ويصل عرضه إلى 39 مترا.
قصر دولما باهشا: مقر السلاطين في زمن العثمانيين في الفترة ما بين عام 1856 و1922.
برج غلاطة: يعود تاريخها إلى القرن السادس، حيث انشأت أولًا كمنارة بأمر من الإمبراطور البيزنطي أناستاسيوس. وكان البرج مبني أولًا من الخشب، وبعد أن استولت عليه جنوة عام 1348 أعيد بنائه بالحجر، وأطلق عليه إسم برج المسيح.
وفي ذلك الوقت، كانت غالاطا مستعمرة تجارية لجنوة محاطة بالأسوار في القُسْطَنْطَينَيّة، الاسم القديم لإسطنبول.
وبعد أن تمكن العثمانيين من فتح القسطنطينية عام 1453، اُستخدم البرج سجنًا، ثم مرصدًا. وفي القرن الـ 17، يقال إن الطيار الأول هزارفين أحمد جلبي انطلق من برج غالاطة بأجنحة خشبية وحلق فوق البوسفور حتى الجانب الآسيوي للمدينة. وبعدها بمائة عام، أصبح برج غالاطة برج مراقبة لاكتشاف أي حرائق قد تنشب حول المدينة.
قصر الباب العالي: كان هذا القصر المقر الرئيسي للسلاطين العثمانيين ما يُقارب من 400 سنة.
برج البنت: مطعم فخم ومشهور في المدينة الراقية “اسطنبول”، يقع على جزيرة في نقطة التقاء قارة آسيا باوربا علي بحر مرمرة، ويرجع تاريخ هذه الجزيرة إلى نحو 2500 سنة.
كيف هو الطقس في اسطنبو؟
تشهد المدينة تنوعًا كبيرًا في مناخها، حيث تقع بين قارتين، وتتأثر كثيرًا في تغيرات مناخ البحر، ويتميز هذا الطقس في بتغييره المستمر ومخالفته الدائمة للتوقعات الجوية.
الحياة في اسطنبول:
تستمر هذه المدينة في التطور العمراني والحداثة في الحياة والنشاطات الاجتماعية والتجارية والاستثمارية، وما إلى ذلك من الطاعات الحيوية.
وتعطي جودة الحياة للساكنين في هذه المدينة والعريقة الرفاهية العامة للأفراد.
ومع الميزات العظيمة والخصائص الفريدة التي تتمتع بها مدينة اسطنبول، فإن هناك الكثير من المناطق فيها والتي تتمتع بطبيعة خلابة ومناظر ساحرة وموقع اتسراتيجي، تقدم العروق والفرص المناسبة وبأسعار منخفضة نسبيًا، من العقارات للراغبين بشراءها من المحليين الأتراك والأجانب.
وتحتوي هذه المناطق الحيوية والجديدة، والتي تشهد نشاطًا عمرانيًا عاليًا وتطورًا كبيرًا ومتناميًا؛ الكثير من الخدمات والمرافق التي تدعم حياة أفضل، منها: مراكز صحية متطورة، مراكز تسوق حديثة، نوادي رياضية وترفيهية، والبعض بالفعل انتقل إليها للسكن فيها..
وباختصار يمكننا القول ان اسطنبول هي لؤلؤة الشرق والغرب التي اجتمعت بها كافة حضارات العالم فأصبحت جنة الارض.